ذا لاست ألاسكانز

إنه الخريف في محمية القطب الشمالي الوطنية للحياة البرية وهذا يعني أن الوعل سيهاجر. بالإضافة إلى ذلك، يقوم الدب بنهب المقصورة، مما يؤدي إلى نقص في الطعام.

البقاء على قيد الحياة على بعد 400 ميل من الحضارة يتلخص في شيء واحد و هو العثور على الطعام. يلاحق هايمو غزال الموظ الذي يمكنه إطعامه هو و إدنا لعدة أشهر.

للتحضير للموسم الذي لا يرحم عندما تنخفض درجات الحرارة إلى -50، يجب على الجميع البحث عن حيوان واحد كبير بما يكفي لإطعام الأسرة خلال فصل الشتاء.

حل الشتاء أخيرا. بينما يتعامل بوب مع تداعيات تحطم طائرته، يجب على هيمو إيجاد طريقة لعبور نهر متجمد حديثا.

بينما كان تايلر وآشلي يقطعان مسافة 15 ميلاً إلى كوخ البحيرة بحثًا عن الطعام. يغادر بوب المنزل لرؤية ابنته وتقييم الأضرار التي لحقت بطائرته المحطمة.

عند حلول الظلام بتم القبض على هايمو على بعد أميال من منزله في البرية. بالإضافة إلى ذلك ، تستعد عائلة لويس لحدث يغير الحياة.

مع اقتراب نهاية الشتاء، يتطلع السكان إلى المستقبل. يدرب بوب روجر ليكون كلب صيد، بينما يستعد راي لحياة بدون بناته.

يعود ضوء الشمس أخيرا إلى الملجأ. توقف هيمو في مساراته بدرجات حرارة أقل من الخمسين ، ويبني آل سيلدينز مقصورة جديدة.

مع تلاشي الصيف، يبدأ آخر سكان ألاسكا العد التنازلي لموسم الاصطياد. يعمل هيمو على تجهيز موقع تخييم ، بينما يأمل تايلر وآشلي في تخزين لحم الموظ.

يستمر العد التنازلي لفصل الشتاء مع بدء هيمو في المقصورة الجديدة، بينما يشرع بوب وابنته في رحلة نهرية إلى المقصورة حيث نشأت.

تتواصل الاستعدادات لفصل الشتاء ويتركز الاهتمام على البحث عن الطعام. ويسعى هيمو للحصول على لحم الرنة، بينما يحققان تايلر وآشلي نجاحًا كبيرًا في صيد الحيوانات الكبيرة.

يستمر الخريف في البرية بينما يستقر آخر الألاسكيين في عزلة البراري. ويحارب بوب هارت الوحدة ويستقبل زائراً في كوخه.

يبدأ السباق لتأمين الطعام والمأوى قبل وصول الثلج. تبحث عائلة هايمو عن الوعل ، لكن هل سيوقفهم الدب الجائع في طريقهم؟

يشرع سيلدنس في حلقة محاصرة لمدة 4 أيام يمكن أن تقودهم الى ظروف خطيرة. يجب أن يتنافس كايمو مع مجموعة من الذئاب لتأمين الموظ لفصل الشتاء.

إنه فصل الشتاء ويتحرك سكان ألاسكا الأخيرون عبر القطب الشمالي الجليدي. لا يزال هايمو بحاجة إلى حيوان الأيل ، بينما يشرع سيلدنس في الجزء التالي من رحلتهم.

يودعان هايمو وإدنا كوخهما القديم، فيما يقوم تشارلي ببناء أول كوخ له بعناية فائقة ويتأمل في مستقبله داخل الأدغال.

يذهب طاقم الإنتاج وراء الكواليس ، مع لقطات غير مرئية من هذه السلسة. مع الطقس الخريفي القاسي ، تكافح عائلة لويس للحصول على قاربهم فوق النهر.

يكشف كل من سيلدنس و لويس و هايمو و ادنا، وفريق الإنتاج كيف تبدو الحياة اليومية في البرية القطبية قبل وبعد إثارة الصيد.

الصيف القطبي على وشك الانتهاء، ويتوجه هيمو لصيد حيوانات الرنة. وتودع آشلي تايلر ودستن قبيل رحلة عبورهم طريق المصائد.

مع اقتراب فصل الخريف، يصل الزوّار. ويرحبان هيمو وإيدنا مولودتهما الجديدة كرين وحفيدهما الجديد كولبي. ثم يجد بوب زائراً غير مرغوب فيه في كوخه.

مع اقتراب فصل الشتاء، يبحث هيمو وابنته كرين عن الوعول. ويجتمعان تايلر وآشلي ويواصلان بناء الكوخ الجديد قبل حلول الطقس البارد.

يستعد أهل ألاسكا لموسم الفخ. ربما تكون أحدث مقصورة لهيمو قد وقعت ضحية لدب. في هذه الأثناء، يعززان تايلر وآشلي من بناء منزلهما.

مع اقتراب فصل الشتاء، حان الوقت لصيد الأيل. فيتعقب تايلر ثوراً بعيد المنال ويكتشف تشارلي لما يسمون المنطقة "بلد الجوع".

أهل ألاسكا يائسون لملء بيوتهم المدخنة قبل الشتاء. ويساعد آل سيلدن في نقل أيل تايلر إلى المنزل. أما هيمو وتشارلي، فهما قلقان بشأن نقص اللحوم.

عادة ما يعني الشتاء في ملجأ القطب الشمالي وقت العمل. لكن هذا العام، يؤدي انخفاض تساقط الثلوج إلى إبطاء المجموعة إذ تصبح آلات الثلج وزلاجات الكلاب عديمة الفائدة في هذه الظروف.

مع اشتداد الشتاء، تقصر الأيام ويقل ضوء النهار لفحص الفخاخ. كما انخفض عدد الحيوانات لدى هيمو وإدنا وتغزو الذئاب خطوطها.

تبدأ برودة الشتاء بالتلاشي في أقصى الشمال الجليدي ويحتفل سكان ألاسكا بعودة الشمس. كما لدى إدنا مفاجأة في عيد ميلادها، ويسمع آل سيلدن خبرًا قد يغير حياتهم.

يحصلان هايمو وإدنا على مفاجأة من كرين، ويتذوقان تايلر وآشلي لمحة من حياتهما المستقبلية، كما تستعد أخت تشارلي للرحيل إلى المدينة.