يريد حمزة أن يكون صديق أدهم ويعرض عليه أن يشاركه في مشروع، ولكن أدهم متردد. ينفعل أدهم على طليقته بسبب رفضها لدخول فارس كلية الطب. يذهب زيدان بإبنه لكاميليا ليطلب منها أن يعيش ابنه معها، ولكنها ترفض وتعامله معاملة سيئة. يعامل حمزة عايدة معاملة سيئة أمام ابنه في النادي.