تتذكر إيزغي علاقاتها السابقة مع محمد ثم تلتقي بصديقها السابق عن طريق الصدفة فتجد أنه على علاقة مع إحدى صديقات طفولته.

يشك كل من إيزغي ومحمد في عدد الخطوات التي تمشيها شوله يومياً ثم يكتشفان أنها حقيقة.

يسعى محمد لإنقاذ العلاقة بين ابن أخته وزوجته بعد حصولهما على قرض من المصرف وجعله كفيلًا لهما. تقترح إيزغي أن تقدم له المساعدة في الإصلاح بينهما وينتهي الأمر بالشجار بين محمد وإيزغي

يذهب محمد كي يعطي حقيبة الانفصال لصديق إيزغي، لكن ما يفعله محمد لاحقًا يغير مجرى الأحداث.

يجد كل من إيزغي ومحمد حقيبة مليئة بالنقود ويرغبان بتسليمها إلى حارس الحديقة ولكنهما يتراجعان ويمران بمواقف غريبة.

تفقد إيزغي هاتفها ليجده رجل غريب ويشكل موقف محمد من الأمر اختبارًا لصداقتهما.

فيما يبحث محمد مع إيزغي عن مصدر للسعادة في حياتهما يصادفان صديقاً تعرض لحادث سيارة ليعلمهما درساً عن السعادة.

تكتشف إيزغي وجود كتلة في صدرها ولكن يتبين فيما بعد أنها حميدة وتستخدم مرضها لاحقاً كي تجنب نفسها موقفاً محرجاً مع صديقتها إيدا.

يشعر محمد بأن حياته عبارة عن روتين ممل وتحاول إيزغي أن تقوم بتشخيص حالته.

تكتشف إيزغي أن صديقها محمد قد بدأ المشي مع طبيب دون علمها فتلومه على ذلك ولكن يصاب محمد بكسور تمنعه من المشي ثلاث أشهر فترافق إيزغي الطبيب في المشي بدلاً من محمد.

يشعر محمد ببعض التوتر بسبب بدءه بعمل جديد وتحاول إيزغي تقديم بعض النصائح له.

يتعرف محمد إلى صديقة جديدة ويجمعهما اتفاق غريب تستنكره إيزغي ولا تنتهي الأمور على ما يرام بالنسبة لهما.

إيزغي مستاءة من إيلكار لأنه وجد حبيبة بعد طلاقه مباشرة وتحاول أن تشرح له أنه يمر بمرحلة الحداد وعليه أن يتريث بينما يريده محمد أن يغادر منزله.

تبيع إيزغي منزلاً ولكن المشتري لا يدفع لها عمولتها كاملة ويعد الأمر شكلاً من أشكال فعل الخير لكن محمد لا يرضى بذلك ويساعدها على استرداد المال.

يقرر محمد مساعدة إيزغي كي تصبح وكيلًا عقاريًا أفضل لكن أثناء محاولتهما التدرب يصادفان رجلًا يثبت لهما أن الأمر موهبة.

في سبيل المحافظة على احترامها لذاتها تعتزم إيزغي عدم السماح لأحد بظلمها. وأثناء مشيها برفقة محمد تتهمها امرأة عجوز برمي القمامة أمام منزلها، تصرّ إيزغي على قول الحقيقة بينما ينصاع محمد لكلام العجوز.

يشعر محمد بالحزن بعد جدال حاد مع صديقته، لذا يطلب مساعدة إيزغي كي يحل المشكلة.

يخبر محمد إيزغي أنه حاول التقرب من حبيبة رئيسه في العمل ظناً منه أنها معجبة به ثم يلتقيان بزملائه في العمل وهم في نزهة ويكتشف محمد أنه تعرض للطرد.

يقابل كل من إيزغي ومحمد صديقاً قديماً سريع الانفعال فيخضعان لاختبار صعب عن الصبر.

يحاول محمد إقناع إيزغي بالزواج منه خشية أن يموت وحيداً، إلا أن خطته تبوء بالفشل.