يسافر صيادو الأجسام الطائرة المجهولة، إلى ستيفنفيل، تكساس، للتحقيق في تقارير متعددة عن أضواء غريبة ظاهرة في السماء.

يسافر الفريق إلى سيدونا ، أريزونا ، المعروفة منذ فترة طويلة بالظواهر الغريبة ، لمقابلة الشهود الذين شاهدوا أضواء و أشياء غير مبررة في السماء.

يعثر الفريق على أدلة جديدة تتعلق بالانفجارات الغريبة والأضواء البرتقالية الخطيرة التي أصابت الناس بالذعر في ولاية إنديانا في عام 2008، مما أدى إلى قلب النظريات القائلة بإنها كانت طائرة عسكرية.

يتم التحقيق في ضوء نابض ضخم تم رصده في السماء بالقرب من ولاية أوهايو في عام 1994. ويصف مشغل الرادار ما رآه، موضحًا بأنه "لم ير شيئًا يتحرك بهذه السرعة من قبل".

يحقق الخبراء في الحادث المزعوم لمركبة فضائية في تكساس عام 1897، حيث ورد أن حطامها ألقي في بئر بينما تم دفن جثة كائن فضائي في مقبرة محلية.

يكشف الفريق لقطات نادرة لمثلثات عائمة عملاقة تحوم فوق المدن. أيمكن أن تكون هذه المشاهد الغريبة لكائنات فضائية في الأصل؟

يحقق الفريق في قصص مماثلة على نحو مقلق تتناول حوادث خطف من قبل كائنات فضائية وقعت في بلدين مختلفين، ثم تعقب بعض الأدلة المحتملة في المكسيك.

عند معرفة وجود صلة بين ظاهرة الأجسام الغامضة و"الرايخ الثالث"، سافر الفريق إلى "ألمانيا" و"بولندا" للتحقيق.

من 1987 إلى أوائل التسعينيات، كانت "فلوريدا" غارقة في مشاهدات الأجسام الغامضة، بينما على مسافة 145 كم في خليج "غوانتانامو"، كانت هناك مشاهدات لـ"كائنات مجهولة مغمورة" تخرج من المحيط. كما تظهر صور الأقمار الصناعية ما تبدو إنها مدرجات هبوط تحت الماء.

يحقق الفريق في تقارير شهود العيان عن ذبح الماشية التي يدعى أنها نجمت عن الأجسام الغامضة، ويبحثون بحماس في حالة تشوه حدثت مؤخرا.

يقول متدينون إن رؤية 12 جسمًا غامضًا على الرادار أثار إنذارًا عسكريًا في قاعدة إدواردز الجوية في كاليفورنيا في 7 أكتوبر 1965.

يتعرض فريق من القوات الجوية لحادث تحطم طائرة مميت بعد التحقيق في رؤية جسم غامض في ولاية واشنطن تم الإبلاغ عنها قبل أسبوع من وقوع حادث في عام 1947. روزويل، إن إم.

يحقق الفريق عن مرفق التجارب تحت الماء الذي يتمتع بدرجة عالية من السرية، والمعروف باسم "أوتيك"، ويقال أن البحرية الأمريكية تستخدمه لاختبار الأسلحة ولإجراء الأبحاث تحت الماء.

تعتبر الأجسام الغامضة هي السر الأكبر في عصرنا، وشخص ما - أو شيء ما - يبدو مصمماً على الحفاظ على هذه السرية.

تعتبر منطقة 51 هي المنشأة الأعلى سرية على الإطلاق، ولكن هناك موقع عسكري آخر، المعروف باسم منطقة 52، شوهدت فيه ظواهر غريبة لمدة 10 سنوات.

هناك ظاهرة متنامية لمشاهدة ما يدعى أنها أجسام غامضة، وتعرف باسم الأجسام السماوية. أبلغ الشهود الذين يرون الأجسام السماوية كذلك انهم يرون أحلاماً وهواجس ويعانون من خوف عميق.

ويسعى الفريق لمحاولة الكشف عن الاستجابة الأولى للقوات المسلحة الأمريكية للقاءات مع الأجسام الغامضة.

منذ روزويل، لاحظ المراقبون أن الأجسام الغامضة يُزعم أنها تظهر في المواقع التي تكون بالفعل مليئة بالأسرار والغموض، إلا وهي مختبرات الأسلحة. والسؤال هو، ما السبب؟