أفتر ذا فيرست 48

تُقتل أم شابة وصديقتها في موقف للسيارات، ويدخل المحققون والمدعون العامون في تولسا في مهمة لوضع مطلق النار خلف القضبان.

بعد مقتل رجل وإصابة عدة آخرين، يقوم فريق شرطة تولسا ومكتب المدعي العام مع مجتمع المشردين بإدانة قاتل محتمل.

في تولسا، يجب على المحققين كسر قانون الصمت الخاص بالعائلة لحل جريمة القتل البشعة لشاب يبلغ من العمر 18 عامًا. في المحاكمة، تتوقف العدالة على الشاهد الناقد الذي يرفض الإدلاء بشهادته في البداية.

بعد مقتل رجل مسن ، يصدم المشتبه به المدعين العامين عندما يتعارض مع نصيحة محاميه في المحكمة.

في مقاطعة غوينيت، بولاية جورجيا ، قُتل أب عامل مجتهد لثلاثة أطفال على عتبة منزله. يجب على عائلته وأصدقائه معالجة خيانة مروعة من أجل تقديم القتلة إلى العدالة.

عندما يعثر محققو مقاطعة غوينيت على أم تم طعنها حتى الموت، يقع على عاتق ابنها الصغير تحديد هوية قاتلها. لكن الإدلاء بالشهادة في المحاكمة قد يكون صعباً على الطفل، مما يعرض قضية الادعاء للخطر.

عندما يُقتل رجل من تولسا برصاصة في الرأس، يكتشف المحققون أسلحة مخبأة في المرآب المجاور. ويصبح دور الجار سؤالا في قضية ابن العم ضد ابن العم.

في تولسا، يتم الضغط على محقق مبتدئ من اجل البحث عن رجل محبوب ينتهي به الأمر إلى مقتله بوحشية. وبعد تحقيق دام عامين، يصبح تقديم القاتل إلى العدالة متوقفاً على شهادة أحد مخبري السجن.

يعتقد محققو تولسا أن ضحية إطلاق النار كان سامري صالح تعرض للسرقة. ولكن في المحاكمة، يجب على هيئة المحلفين أن تقرر إذا ما كان قاتله قد تصرف خوفاً على حياته الخاصة.

تقود الأدلة الموجودة في مسرح الجريمة المحققين في موبايل إلى الاعتقاد بأن ضحية شابة قُتلت على يد مسلحين. لكن المحاكمة عالية المخاطر تترك هيئة المحلفين تتصارع مع مسألة ما إذا كان من الممكن العثور على أحد المشتبه بهم غير مذنب.

بعد مقتل رجل بالرصاص في نادٍ بعد ساعات العمل، لم يتبق للمحققين والمدعي العام أي شهود على استعداد للقول إنهم شاهدوا إطلاق النار. وهذا يترك القضية معلقة على ادعاء المدعى عليه بالدفاع عن النفس.

في مدينة موبايل، تُعثر امرأة تعيش علاقة متقلبة ميتة في سيارتها. يشتبه المحققون في صديقها، لكنه خلال المحاكمة، يصعد إلى منصة الشهود ليدعي بجرأة أنها كانت ضحية صفقة مخدرات فشلت.

اشتباك ضخم مرتبط بعصابة خارج ملهى ليلي يترك محققي مقاطعة "غوينيت" يكافحون لتحديد هوية من أطلق النار على ضحية جريمة قتل شابة. كما أن وفاة أحد الشهود تجعل هذا التحدي أكثر صعوبة بالنسبة للمدعين العامين.

يبحث المحققون بين أحبائها لتحديد قاتل الأم المكافحة لأربعة أطفال، التي تم إطلاق النار عليها على بُعد بضعة مربعات سكنية من منزلها في مدينة موبايل. ولكن، خلال المحاكمة، يدعي محاموه أنه تصرف دفاعًا عن النفس.

في موبايل، يُقتل أستاذ في منزله. يتطلب الأمر وحدة ألعاب مفقودة واستراتيجية مطاردة مع المشتبه بهم حتى يتمكن المحققون والمدعون العامون من تحقيق العدالة.

تواجه الشرطة مشتبهين اثنين وشبكة من الأكاذيب عندما يُقتل ثلاثة أشخاص بالرصاص في منزل بمدينة تولسا. يتبقى للمدعين العامين أدلة ظرفية لإحكام قضيتهم ضد قاتل محتسب، بارد الدم.

في تولسا، قُتلت امرأة تبلغ من العمر 19 عامًا جراء إطلاق نار من سيارة مسرعة، لكن الرصاصة كانت موجهة لشخص آخر. في المحاكمة، تتحقق العدالة من شاهد له صلات وثيقة بكل من الضحية والمشتبه به.

قبل عيد الميلاد بقليل، يُقتل رجل في حادث سطو مسلح. سيحاول محققو تولسا ومكتب المدعي العام إقناع هيئة المحلفين بإدانة أحد المسلحين بتهمة القتل، حتى لو لم يطلق الرصاصة القاتلة.

عندما يتعرض رجل بلا مأوى لكمين ويقتل في طريق مظلم في تولسا، يكافح المدعون العامون والشرطة لتعقب الشاهد الرئيسي الذي يعيش في الشوارع: زوجة الضحية.

بعد إطلاق النار على أب أسرة في جورجيا، يكتشف المحققون سلسلة من عمليات إطلاق النار التي أثارت الرعب في المجتمع. يتوجب على الشرطة والمدعين العامين الاعتماد على الأدلة الظرفية لإيداع الجاني خلف القضبان.

يحقق قسم الجنايات في مقاطعة جوينيت في شجار بموقف للسيارات أدى إلى مقتل شابين رمياً بالرصاص وقد يكلف أربعة آخرين حياتهم خلف القضبان، على الرغم من أن ثلاثة منهم لم يطلقوا النار على الإطلاق. كل ذلك بسبب قرار خاطئ واحد.

محققو مقاطعة جوينيت يتولون التحقيق في جريمة قتل فتى بريء يبلغ من العمر خمسة عشر عامًا، وقع ضحية لجريمة صغيرة. لكن كيف سيتعامل الادعاء مع شاهد يزعم بأن القاتل تصرف دفاعًا عن النفس؟

يواجه المحققون في تولسا تحدياً كبيراً مع وجود شاهدة واحدة فقط على نزاع عائلي تحول إلى جريمة قتل مزدوجة، وهي فتاة تبلغ من العمر 12 عامًا. وخلال المحاكمة، يتوقف مصير القضية على إجابة هذا السؤال: هل ستتمكن الفتاة من الشهادة أم لا؟

تختفي أم بعد أن أهدرت الملايين في الكازينو. وأثناء المحاكمة، يخوض المدعي العام والمحقق مقامرة خاصة بهم لتقديم قاتلها إلى العدالة.

عندما يجد ولدان والدتهما في الصندوق الخلفي لسيارتها، يلجأ محققو تولسا إلى عائلتها للمساعدة في القبض على قاتلها. لكن في محاكمة المدعى عليه، تترك شهادته القوية قضية الادعاء معلقة على دليل رئيسي واحد.

عندما يتم إطلاق النار على أب لطفلين من تولسا بالقرب من منزل حبيبته السابقة، يتعين على المحققين أن يقرروا أي من الشخصين المعنيين يجب أن يُتهم بقتله.

يعتقد محققو تولسا أن ضحية إطلاق النار كان رجلا صالحا تعرض للسرقة. لكن في المحاكمة، يجب على هيئة المحلفين أن تقرر ما إذا كان قاتله قد تصرف بالفعل خوفا من حياته.