بينما كان يبدو بأن زوج ابنة أحد رجال الأعمال متورطاً في عملية سطو على لوحة بقيمة 50 مليون دولار وخاصة عندما عثرت على جثته بالقرب من المكان الذي كانت تعرض فيه اللوحة سابقاً، اشتبه باتريك جين بالآخرين ومنهم، البارون الروسي للنفط، فنان لرسم اللوحات المقلدة، ومنظم المعارض.